السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ثلاث أسئلة بعدها راجع\راجعي نفسك
السؤال الأول
إذا كنت تنظف" تنظفين" أذنك بمنظف الأذان وفجأة سقط أخوك على أذنك دون قصد
منه فدخل هذا المنظف في أذنك ..
أترى كيف شدة الألم ؟؟
كيف تتحمل"تتحملين" وتصبر"تصبرين"؟؟
وهل تنام" تنامين" الليل من سقمها ؟؟
فما بالك بحديد مذاب من النار يدخل أذنيك ولمدة طويلة حمانا الله جميعا؟؟
...........
السؤال الثاني
إذا دخلت الجنة بإذن الله بعد رحمته تعالى ونجيت من النار,,
تدخل الجنة وترى " ترين" أهلها يتمتعون بالموسيقى
فتتمنى "تتمنين" أن تسمعها " تسمعينها" ولكن لن يسمعها في الجنة من كان يسمعها في الدنيا >>>
مثله مثل شارب الخمر في الدنيا حينما يُحرم من لذة الشرب في الجنة؟؟
أتستبدل" أتستبدلين" الذي أبقى وألذ ؟؟ بالفاني ؟؟
حينها تتمنى " تتمنين" لو أنك لم تسمع " تسمعي" موسيقى في الدنيا لتسمعها " تسمعيها" في الجنة ..
فهل ينفع الندم ؟؟
...........
السؤال الثالث
هل تشعر " تشعرين" بالراحة بسماعك للأغاني ؟؟
أنا على يقين أن قلبك غير مرتاح أو مطمئن لهذا....
....أتدري "أتدرين" لماذا ؟؟؟ لأنك مسلم" مسلمة"...
والمسلم قلبه دليله لا يرتاح لهذا ..
وقد تقول "تقولين" كيف أتخلص منها ؟؟
من ترك شيئا لله عوضه الله خيرًا منه عاجلا أم آجلا
أولا : عليك بالدعاء بالهداية واستعــذ " استعيذي" بالله من الفسق والعصيان..
ثانيا : لا ينفع الدعاء بلا عمل لابد أن تعمل " تعملي"...
والعمل هو أن تجاهد نفسك على تركها
واستبدل " استبدلي" ذلك بسماع القرآن الكريم .. أو الأناشيد و البديل موجود والحمد لله ..
ثالثا : تذكر" تذكري" دائمًا ألم أذنك في النار..
رابعا : تذكر " تذكري" قول الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم:
( ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف ) رواه البخاري
لا شك أنك في البداية ستجد " ستجدين" صعوبة شديدة
وسوف تحنّ " تحنّين" و تشتاق " تشتاقين "
ولكن جاهد "جاهدي" نفسك
وتذكر " تذكري" هذه الآية
[ وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى* فإن الجنة هي المأوى] سورة النازعات
وبالتدريج تأكد " تأكدي" بأن الله عز وجل سيجعلها ميسرة لك
لأنه سبحانه يعلم صدق توبتك
بإذن الله تستطيع " تستطيعين" التخلص من الأغاني بل وتكرهها "تكرهينها"...
السؤال الأول
إذا كنت تنظف" تنظفين" أذنك بمنظف الأذان وفجأة سقط أخوك على أذنك دون قصد
منه فدخل هذا المنظف في أذنك ..
أترى كيف شدة الألم ؟؟
كيف تتحمل"تتحملين" وتصبر"تصبرين"؟؟
وهل تنام" تنامين" الليل من سقمها ؟؟
فما بالك بحديد مذاب من النار يدخل أذنيك ولمدة طويلة حمانا الله جميعا؟؟
...........
السؤال الثاني
إذا دخلت الجنة بإذن الله بعد رحمته تعالى ونجيت من النار,,
تدخل الجنة وترى " ترين" أهلها يتمتعون بالموسيقى
فتتمنى "تتمنين" أن تسمعها " تسمعينها" ولكن لن يسمعها في الجنة من كان يسمعها في الدنيا >>>
مثله مثل شارب الخمر في الدنيا حينما يُحرم من لذة الشرب في الجنة؟؟
أتستبدل" أتستبدلين" الذي أبقى وألذ ؟؟ بالفاني ؟؟
حينها تتمنى " تتمنين" لو أنك لم تسمع " تسمعي" موسيقى في الدنيا لتسمعها " تسمعيها" في الجنة ..
فهل ينفع الندم ؟؟
...........
السؤال الثالث
هل تشعر " تشعرين" بالراحة بسماعك للأغاني ؟؟
أنا على يقين أن قلبك غير مرتاح أو مطمئن لهذا....
....أتدري "أتدرين" لماذا ؟؟؟ لأنك مسلم" مسلمة"...
والمسلم قلبه دليله لا يرتاح لهذا ..
وقد تقول "تقولين" كيف أتخلص منها ؟؟
من ترك شيئا لله عوضه الله خيرًا منه عاجلا أم آجلا
أولا : عليك بالدعاء بالهداية واستعــذ " استعيذي" بالله من الفسق والعصيان..
ثانيا : لا ينفع الدعاء بلا عمل لابد أن تعمل " تعملي"...
والعمل هو أن تجاهد نفسك على تركها
واستبدل " استبدلي" ذلك بسماع القرآن الكريم .. أو الأناشيد و البديل موجود والحمد لله ..
ثالثا : تذكر" تذكري" دائمًا ألم أذنك في النار..
رابعا : تذكر " تذكري" قول الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم:
( ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف ) رواه البخاري
لا شك أنك في البداية ستجد " ستجدين" صعوبة شديدة
وسوف تحنّ " تحنّين" و تشتاق " تشتاقين "
ولكن جاهد "جاهدي" نفسك
وتذكر " تذكري" هذه الآية
[ وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى* فإن الجنة هي المأوى] سورة النازعات
وبالتدريج تأكد " تأكدي" بأن الله عز وجل سيجعلها ميسرة لك
لأنه سبحانه يعلم صدق توبتك
بإذن الله تستطيع " تستطيعين" التخلص من الأغاني بل وتكرهها "تكرهينها"...
